|
|
|
رد علي الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-10-2011, 10:01 AM | #11 |
كاتبة
|
أن ترحل عن عالمي لايعني أني نسيتُك أو نسيت ذكراك ببساطتك ونُبل أخلاقك ,
فكلما صدح قلم يذكر بخير برز في ذهني قلمك, وكم من أموات تحيا بذكرهم النفوس و كم من أحياء تموت بمجالستهم القلوب.. وتلك الأيام نداولها بين الناس. مهما كبرنا ، و مهما تراكمت علينا السنين و الايام ... و مهما شغلتنا الحياة و همومها و دوائرها التي لا تنتهي ، يجمعنا أن لله المشرق والمغرب فأيما نكون فلنولي وجهنا شطره. ومن أوفى بعهده من الله.. |
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
09-10-2011, 10:03 AM | #12 |
كاتبة
|
أن أقرأ صفحاتك , وأرى مابين سطور أفكارك ,
وأفهم نظراتك وعباراتك,وأقنع نفسي بما أريد أن أقنعها, ,حينها أقول : لاتثريب عليك اليوم يغفر الله لك.. أحلم عن من جهل عليك أعفُ عمن ظلمك أعطي من حرمك صل من قطعك دلاله نبيك لي ولك على مايرفع الله به درجاتنا.. اذا أتقنت العمل وأحسنت المعاملة وأخلصت النية فلا تبال بالنقد الظالم ؛ فالعيب في الناقد وليس فيك.. أن توجهات مشاعري ليست مسوغاً لأرتكاب خطايا القلب واللسان,وليست مسوغاً لأرساء القداسه على ذات أحدٍ ما. قل أغير الله أتخذ وليا فاطر السماوات والأرض.. |
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
09-10-2011, 10:05 AM | #13 |
كاتبة
|
في المستوى الجامعي يصبح الأنسان أقدر على قراءة حالته وأكثر ملاحظه لنفسه وأدراك لعيوبه, ديدنه الصمت والتأمل, , يشعر بغربة حتى بين أهله
يعزي البعض أن الدراسه الأكاديميه هي الحد الفاصل في ذلك, غير أني لاأقول : اللهم أني أسألك الأنس بقربك. كثيرون هم أولئك الأفاضل الذين يثرون المرحله الجامعيه، لتتجاوز حدود الدرس والتلقي في مقاعد الفصل، إلى الاتصال الشخصي والتزاور والحديث وتبادل الكتب والحوار وقد يساهم هذا في بناء الشخصيه الغضه الطريه الى شخصيه قياديه صلبه. هل أتبعك على أن تُعلّمني مما عُلّمت رشدا. وردة واحدة تهديها ألي وأنا على قيد الحياة, أفضل من باقة كاملة تضعها على قبري بعد مماتي . |
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
09-12-2011, 03:49 AM | #14 |
كاتبة
|
ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبه كشجرة طيبه أصها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بأذن ربها...
مجالسة الأضداد ذوبان الروح ، و مجالسة الأشكال تلقيح العقول ، و ليس كل من يصلح للمجالسة يصلح للمؤانسة ، و لا كل من يصلح للمؤانسة يؤمن على الأسرار ، و لا يؤمن على الأسرار إلا الأمناء فقط وحملها الأنسان أنه كان ظلوما جهولا.. " أهدنا الصراط المستقيم" هي الهدايتين: العلم والعمل.. وتفتقد الأمانة العلمية في الطرح في محلين أولهما التأهل و الثاني ,متروكُ لرأيك, وأسئلني بعدها لمِ أنت من سكان العالم المتخلف, أو الثالث أجمل في اللفظ,..وأذا أمتزج العصر بالأصل تحققت النهضه.. |
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
09-12-2011, 03:51 AM | #15 |
كاتبة
|
· لولا المحظور ما كانت الإرادة ،
و ما كان هناك مقام اسمه العبودية ..... هنا حقوق الإنسان كاملة ! من أحبَك لدنياك فكن على حذرٍ فوريٍ منه، فإنه صلاحية صحبته تنتهي فور انقضاء حاجته الدنيوية منك، بل لعله ينقلب عليك عدوّاً وحاسداً لما رآه عليك من نعم الله تعالى، أما من صاحبك لدينك ولم يرغب في دنياك، فاعضض على صحبته بالنواجذ لأن بركتها تمتد إلى قيام الساعة، بل يظلك الله بصحبته في ظلّهِ يوم لا ظلَّ إلا ظلّه. الأخلاء يومئذٍ بعضهم لبعض ٍ عدو الا المتقين. |
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
09-12-2011, 03:52 AM | #16 |
كاتبة
|
لاتأمرني بأوامرك, ولاتطلب مني المثاليه, ولاتفرض علي رأيك,
ولاتدعيّ الحق أنت,ولاتخاطبني في الذين ظلموا, فلمراحل نمو الانسان أطوار , والجنّه درجات.كذلك كنتم من قبل فمنّ الله عليكم الديموقراطيه في الحوار, والدكتاتوريه في أتخاذ القرار, سياسة تنتهجها البيوت العربيه, هي السياسه الفرعونيه,سياسة الرأي الأوحد, ما أُريكم الأ ما أرى, وما أهديكم الاسبيل الرشاد.. |
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
09-12-2011, 03:54 AM | #18 |
كاتبة
|
من استأنس بالله كفاه، ومن أعرض عنه ابتلاه،
وأقل لون من ألوان هذا الابتلاء هو استشعار الوحشة وإصابة القلب بالضيق والقلق والشعور بالخوف والهلع وعدم الطمأنينة بحال. تفرغ لعبادتي يا أبن آدم أملأ قلبك غنى.. أذا تزاحمت أكتافنا , وتساوت صفوفنا, ودمعت أعيننا , وخشعت قلوبنا,وتصافت , وقلنا بصوتٍ واحد آمين,فالنصر قادم لامحاله. وكان حقاً علينا نصر المؤمنين.. |
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
09-12-2011, 03:55 AM | #19 |
كاتبة
|
"إن في الجنة غرفاً ترى ظهورها من بطونها وبطونها من ظهورها،
فقال أعرابي فقال: لمن هي يا رسول الله؟ قال: لمن أطاب الكلام وأطعم الطعام وأدام الصيام وصلى لله بالليل والناس نيام". " مازلت أشرب ولاأروى حتى عرفت الله فرويت من غير شرب.؟ قالها الفيليسوف الأغريقي , ماذا عن المسلم االموحد؟ |
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
09-12-2011, 03:56 AM | #20 |
كاتبة
|
أن ترحل عن عالمي لايعني أني نسيتُك أو نسيت ذكراك ببساطتك ونُبل أخلاقك ,
فكلما صدح قلم يذكر بخير برز في ذهني قلمك.. وكم من اموات تحيا بذكرهم النفوس و كم من احياء تموت بمجالستهم القلوب وتلك الأيام نداولها بين الناس.. إن كانت ذنوب الخلوة أعظم أسباب الانتكاسة فتيقن أن عبادات الخلوة أعظم أسباب الثبات " تلك الدار الآخره نجعلها للذين لايريدون علواً في الأرض ولافسادا والعاقبة للمتقين" بها ختم عمر بن عبد العزيز حياته.. |
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
رد علي الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|