المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد بن هادي

المعذرة يابو وليد حطيناك في مأزق ههههه
لعلك ترد على عاشقة القلم وتقنعها بوجهة نظرك .. ولي عودة مرة أخرى

الله يعيننا عليهم يا بو حميد

ولكن الله معايا

هو من شرع وهو اعلم وأدرى بخفايا الأمور

لو للأخت اخت عانس او هي عانس او مطلقة أو أرملة

لكانت اول من تشجع التعدد

حب لأخيك ما تحب لنفسك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمااان حمد

بسم الله الرحمن الرحيم
الشاعر القدير/ احمد بن هادي ...
هاقد اعلنت سيدي الحرب على نفسك من قبل حواء
ولكن ارجومن حواء ربط الجأش والدعاء لنفسها بالثبات ..
استاذي:
اي مسلمة لاتعترض على ماتقول والتعدد حق من حقوق الرجل قال تعالى { وان لم تعدلوا ولن تعدلوا فواحده } ...
جميع الاخوات المتزوجات وغير المتزوجات يعلمن جيداً بالتعدد ومشروعيته واسبابه وضوابطه من جميع النواحي
ولكن ثق بأن كلامك سيكون غليظاً على الجميع لذالك التمس لحواء العذر ان افرطت بالرد ....
اما بالنسبه لان تقنع المرأه زوجها بأن يتزوج عليها فأعتقد بطبيعتها الأنثويه ترفض
ذالك رفضاً تاماً اسأل الله لك ولنا السلامه...
تقبل مروري المتواضع
...
...
ايمااان

سمو حضورك وأتمنى ان يكون في قناعاتك

لو تزوج عليك زوجك في يوم من الأيام

ان تلتمسي له العذر

فالنساء من متاع الدنيا

ولما الحق في التمتع في هذا المتاع

في ما احله الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد بن هادي

الرائعة والعزيزة إيمان حمد
لم أتجنى ولم أتسلط كما ذكرتِ .. بالعكس أنا كنت في صف حواء
فكم هو شعور مؤلم أن تشاركها أخرى في زوجها وقلت برغم أن
الله تعالى أحلى للرجل أربع ولكن لا نطلب من حواء المستحيل
حتى تقوم هي بإقناع زوجها أن يعدد .. وكأننا نطلب منها أن تقتل
نفسها لا سمح الله .. ولا يلومها أحد هنا فهو أمر ليس بيدها
بل هي مشاعر تسيطر عليها وهي صبغة الله التي فُطرت عليها
نعم كنت في صف حواء قلباً وقالباً ها هنا ...
لعلك ِ لم تفهمي طرحي يا راعاك ِ الله عزيزتي ايمان

وبيني وبينك والله واحدة طيبة المعشر وجميلة الروح
أفضل من أربع زوجات ولو أعجب بهن الرجل

سؤالي يا بو حميد

هل تعتقد ان المساهمة في حل

بعض المشاكل الإجتماعية تتطلب الحزم والتضحية

الحزم في فرض رأيك على بيتك بالزواج

والتضحية بان تضحي زوجتك بان تقبل بهذا الزواج

إبتغاء مرضاة الله

صدقني أنثى واحدة لا تكفي

والله لم يشرع ذلك لتقنع نفسك أنثى وحدة تكفي

الرجل المعطاء الكريم في حزمه والقاسي في طيبته

يستحق اكثر من أنثى طاوعني

وأسأل رجل معدد واثق من جموح عدله

وسترى ما ألمح إليه

أكبر الخيانات والغزلنجية صايرين من الرجال المرتبطين

لماذا السؤال جوابه بسيط لنقص يعانيه الرجل ويحتاج يكمله من انثى اخرى

صحيح توجد هناك شواذ عند البعض ولكن الأغلب لنقص يفتقده

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد بن هادي

ههههههه
أضحك الله سنك ِ
أنا لا ذنب لي على الإطلاق يا سيدتي إيمان ..
فأنا مجرد كاتب للموضوع ولست من مؤيديه بل ولا من متخيليه
ولكن هو فكر أخونا خالد بن علي واردت من هذا الطرح أن يجد
الأخ خالد ولو واحدة من بنات حواء في هذا المنتدى تقبل أن يقنعها
بأن تقنع هي زوجها أن يعدد عليها ويتزوج عليها هذا لو إفترضنا
أنها وافقت أصلا أن يتزوج عليها في الأساس ..
ولعل أخونا خالد لديه ما يقنع هنا فليتفضل به
وفي النهاية هي مجرد نقاشات ولا تفسد للود قضية

يوجد هو علمت ان الرجل التي تعيش معه

رجل عادل قوي معطاء

وفعلا سيتزوج وليس لجس النبض او اللهو

ستكون مخيرة بين امرين

إما ان ترضى بزواجه عن مضض

او تعيش على هامش الحياة

وللتعدد فوائد كثيره جدا لا ينتقدها إلا من يجهلها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف المقاطي النايف

والله حاله كثروا العوانس
وان فكرنا بالزواج زعلت ام العيال!
يا حواء ضعي مكانك مكان المطلقه هل تجلسين بدون زوج !
حبي لاختك ما تحبين لنفسك
وانت يا آدم عليك بالثانيه
واليك هذا الخبر الذي سوف يكون دافع لك بالزواج
قد يكون سر الحياة السعيدة والطويلة يكمن في الاقتران بزوجة ثانية.

هذا ما توصل إليه باحثون في جامعة شفيلد البريطانية بعد اكتشافهم «فوائد» الزواج من امرأتين في الوقت نفسه، والاطلاع على إحصاءات أعدتها منظمة الصحة العالمية حول البلدان التي تسمح بتعدد الزوجات والنتائج الايجابية لذلك ومنها أن عمر الزوج الذي يقترن بأخرى يزداد أكثر من غيره بنسبة 12% وأشارت الدراسة، التي نشرت في العدد الأخير من مجلة «نيو ساينتيست»، إلى أن الرجل الذي يتزوج من أكثر من امرأة وتكون لديه عائلة كبيرة يحظى برعاية أفضل خلال مرحلة الكهولة ويعيش لفترة أطول.

وقال الاختصاصي في تطور علم النفس لانس ووركمان من جامعة باث سبا البريطانية «إذا كان لديك أكثر من زوجة فقد يعتنين بك وتعيش لفترة أطول»،

قبلة على راسك

شكرا لحضورك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد بن هادي

أخي نايف لعلها دراسة صحيحة ..
وهو شعور ممتع أن تكون معدد وتنعم بأكثر من زوجة في حياتك
ولكن لا سمح الله إذا خذلك الحظ وصارت حياتك متعبة بين الزوجتين
إذا ارضيت الأولى غضبت الثانية .. وإذا أعطيت الثانية غارت الأولى
وهذه تكيد لتلك وتلك تنصب المكائد لهذه وفي النهاية كله
سوف ينصب فوق رأسك أنت أيها الزوج المسكين
ولعلك تعرف .. والعارف لا يعرف
في مثل هذا الموقف لابد من حزم وشدة أحيانا
وأنا شخص ما أتحمل ( ثقل الدم كثيراً ) فقد أفقد أعصابي
وأتولاهن ضرباً بالعصا ههههههههه ولهذا لن أعدد وأريح نفسي
واسمع ماذا يقول الشيخ ناصر الزهراني في تعدد الزوجات :

أتاني بالنصائح بعض ناسِ = وقالوا أنت مِقدامٌ سياسي
أترضى أن تعيش وأنت شهمٌ = مع امرأةٍ تُقاسي ما تُقاسي ؟
إذا حاضت فأنت تحيض معها = وإن نفست فأنت أخو النفاسِ !
وتقضي الأربعين بشرِّ حالٍ = كَدابِ رأسُه هُشِمت بفاسِ
وإن غَضِبتْ عليك تنامُ فرداً = ومحروما ً وتمعن في التناسي
تزوَّج باثنتينِ ولا تبالي = فنحن أُولوا التجارب والِمراسِ
فقلت لهم معاذ الله إني = أخاف من اعتلالي وارتكاسي
فها أنا ذا بدأت تروق حالي = ويورق عودُها بعد اليباس
فلن أرضى بمشغلةٍ و همٍّ = وأنكادٍ يكون بها انغماسي
لي امرأةٌ شاب الرأسُ منها = فكيف أزيد حظي بانتكاسي
فصاحوا سنة المختار تُنسى = وتُمحى أين أربابُ الحماسِ؟!
فقلتُ أضعتُم سُنناً عِظاماً = وبعض الواجبات بلا احتراسِ
لماذا سُنَّةُ التعداد كنتم = لها تسعون في عزمٍ و باسِ
وشرع الله في قلبي و روحي = وسُنَّة سيدي منها اقِتباسي
إذا احتاج الفتى لزواجِ أُخرى = فذاك له بلا أدنى التباسِ
ولكن الزواج له شروطٌُ = وعدلُ الزوج مشروطٌٌ أساسي
وإن معاشر النسوان بحرٌ = عظيم الموجِ ليس له مراسي
ويكفي ما حملتُ من المعاصي = وآثام تنوء بها الرواسي
فقالوا أنت خوَّافٌ جبانٌ = فشبّوا النار في قلبي وراسي
فخِضتُ غِمار تجرُبةٍ ضروسٍ = بها كان افتتاني وابتئاسي
يحزُّ لهيبها في القلب حزَّاً = أشد عليَّ من حزِّ المواسي
رأيت عجائباً ورأيتُ أمراً = غريبا في الوجودِ بلا قياسِ
وقلتُ أظنُّني عاشرت جِنَّاً = وأحسب أنَّني بين الأناسي
لأتفه تافهٍ وأقلِّ أمرٍ = تُبادر حربُهن بالانبجاس
وكم كنتُ الضحية في مرارٍ = وأجزم بانعدامي و انطماسي
فإحداهن شدَّت شعر رأسي = وأخراهن تسحب من أساسي
وإن عثُر اللسان بذكرِ هذي = لهذي شبَّ مثل الالتماسِ
وتبصرني إذا ما احتجتُ أمراً = من الأخرى يكون بالاختلاس
وكم من ليلةٍ أمسي حزيناً = أنامُ على السطوحِ بلا لباسِ
وكنتُ أنام مُحترماً عزيزاً = فصرتُ أنام ما بين البِساسِ
أُرَضِّعُ نامس الجيران دَمِّي = وأُسقي كلَّ برغوث بكاسي
ويومٌ أدَّعي أنِّي مريضٌ = مصابٌ بالزكامِ وبالعُطاسِ
وإن لم تنفع الأعذار شيئاً = لجأتُ إلى التثاؤب والنعاسِ
وإن فَرَّطْتُّ في التحضير يوماً = عن الوقت المحدد يا تعاسي
وإن لم أرضِ إحداهنَّ ليلاً = فيا ويلي ويا سود المآسي
يطير النوم من عيني وأصحو = لقعقعةِ النوافذ والكراسي
يجيء الأكل لا ملح ٌ عليه = ولا أُسقى ولا يُكوى لباسي
وإن غلط العيال تعيث حذفاً = بأحذيةٍ تمُّرُ بقرب راسي
وتصرخ ما اشتريت لي احتياجي = وذا الفستان ليس على مقاسي
ولو أنى أبوحُ بربعِ حرفٍ = سأحُذفُ بالقدورِ و بالتباسي
تراني مثل إنسانٍ جبانٍِ = رأى أسداً يهمُّ بالافتراسِ
وإن أشرِي لإحدَّاهن فِجلاً = بكت هاتيك يا باغي وقاسي
رأيتك حامِلاً كيساً عظيماً = فماذا فيه من ذهبٍ و ماس ؟
تقول تُحبُّني وأرى الهدايا = لغيري تشتريها و المكاسي !
وأحلفُ صادقا ً فتقول أنتم = رجالٌ خادعون وشرُّ ناسِ
فصرت لحالةٍ تُدمي وتُبكي = قلوب المخلصين لِما أُقاسي
وحار الناس في أمري لأني = إذا سألوا عن اسمي قلت ناسي
وضاع النحو والإعراب مني = ولخْبطتُّ الرباعي بالخُماسي
وطلَّقتُ البيان مع المعاني = وضيعَّت ُ الطباق مع الجناسِ
أروحُ لأشتري كُتباً فأنسى = وأشري الزيت أو سلك النحاسِ
أسير أدور ُ من حيٍّ لحيٍّ = كأنِّي بعض أصحاب التكاسي
ولا أدري عن الأيامِ شيئاً = ولا كيف انتهى العام الدراسي ؟!
فيومٌ في مخاصمةٍ ويومٌ = نداوي ما اجترحنا أو نواسي
وما نفعت سياسة بوش يوماً = ولا ما كان من هيلاسيلاسي
ومن حلم ابن قيس أخذتُ حلمي = ومكراً من جحا وأبي نواسِ
فلما أن عجزتُ وضاق صدري = وباءت أُمنياتي بالإياس
دعوتُ بعيشة العُزّاب أحلى = من الأنكادِ في ظلِّ المآسي
وجاء الناصحون إليّ أُخرى = وقالوا نحن أرباب المراس
ولا تسأم ولا تبقى حزيناً = فقد جئنا بحلٍ دبلوماسي
تزوَّج حرمةً أُخرى لتحيا = سعيداً ساِلماً من كل باسِ
فصحتُ بهم لئن لم تتركوني = لأنفلتنَّ ضرباً بالمداس

لعلك غيرت رأيك بعد هذه القصيدة
يا أخي والله وتالله وبالله
أنها زوجة واحدة فقط ( وربي يخارجنا ههههه )

الرجل ربان السفينة

ولا يعدد وينجح في التعدد إلا الرجل

أما الإمعه سيكون مثل الكوره بين الزوجتين

ولا يتزوج المطلقة غير الرجل الحقيقي الواثق من نفسه وقدرته

على جعلها تشعر أنها اجمل وأغلى أنثى في الوجود

وأن زوجها الأول مجرد وهم شبيه بالرجال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف المقاطي النايف

يقول اعرابي /

تزوجت اثنتين لفرط جهلي = بما يشقى به زوج اثنتين
فقلت أصير بينهما خروفاً =أنعم بين أكرم نعجتين
فصرت كنعجة تضحي وتمسي =تداول بين أخبث ذئبتين
رضا هذي يهيج سخط هذي = فما أعرى من أحدي السخطتين..!!
وألقى في المعيشة كلّ ضرّ = كذاك الضّرّ بين الضرتين
لهذي ليلة ولتلك أخرى = عتابٌ دائمٌ في الليلتين
فإن أحببت أن تبقى كريماً = من الخيرات مملوء اليدين
وتدرك ملك ذي يزن وعمرو =وذي جدنٍ وملك الحارثين
وملك المنذرين وذي نواسٍ =وتبعٍ القديم وذي رعين
فعش عزباً فإن لم تستطعه = فضرباً في عراض الجحفلين

ليتنا سالمين من ابن طيبه ومن الاعرابي يا اخي كسرتوا المجاديف!هههههههه
انا بس تعاطفاً مع العانسات ! والا ما اريد ان اعدد

ههههههههههههههه

في مثل فرق تسد

وراح تنعم في حياة سعيدة

استاذي
خالد بن علي
فقط لي سؤال لك
لِمَ لو مر احد وشاكس الزوجة يجن الرجل وربما يعمل جريمه بحق من عاكسها
لانه لا يريد ان احد يقترب منها لانها حقه ؟؟؟؟
لكن سيدي
كيف لك ان تطلب منا نحن ان نتقبل من يأتوا اخريات ليشاركوني بزوجي الذي أنا الاحق به منهم
لانني نبض حياته
وكيانه
ونصفه الاخر
فلا اظن للقلب ان يقسم وينصف بحبه لاكثر من واحده ليعدل
مودتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة القلم الحر

استاذي
خالد بن علي
فقط لي سؤال لك
لِمَ لو مر احد وشاكس الزوجة يجن الرجل وربما يعمل جريمه بحق من عاكسها
لانه لا يريد ان احد يقترب منها لانها حقه ؟؟؟؟
لكن سيدي
كيف لك ان تطلب منا نحن ان نتقبل من يأتوا اخريات ليشاركوني بزوجي الذي أنا الاحق به منهم
لانني نبض حياته
وكيانه
ونصفه الاخر
فلا اظن للقلب ان يقسم وينصف بحبه لاكثر من واحده ليعدل
مودتي

سيدتي / أختي الفاضلة

لا تعترضي على حكمة الله

ولكي في زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم عظه

الله لم يشرع التعدد لظلم احد

والله سبحانه وتعالى خلق كل شيء باحكام متقن

وجعل الرجل يعشق أكثر من أنثى ويستطيع ذلك

والأنثى تتأقلم بأن يعشق ويتزوج زوجها بغيرها

وإن كان لديك إعتراض

فسألي الله عز وجل أن يثبتك ويديم عليك نعمته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد بن علي

الرجل ربان السفينة

ولا يعدد وينجح في التعدد إلا الرجل

أما الإمعه سيكون مثل الكوره بين الزوجتين

ولا يتزوج المطلقة غير الرجل الحقيقي الواثق من نفسه وقدرته

على جعلها تشعر أنها اجمل وأغلى أنثى في الوجود

وأن زوجها الأول مجرد وهم شبيه بالرجال

حياك الله يابو وليد
أتفق معك أن الرجل هو من يقود السفينة وبيده الأمر في إدارة بيته
ويستطيع أن يضبط أمر الأولى والثانية مرة باللين ومرة بالشدة وهكذا
ولكن إن كان بينه وبين زوجته حب فهل يستطيع أن يجرحها بالزواج عليها .؟
أعلم أن من أحب لا يجرح ولا يفسد حياة من يحب ولو كان التعداد من حقه شرعا
يا أخي ليست الحياة كلها متعة ومتاع .. وهل يعقل من أجل ساعة متعة أن
أفسد حياتي بالنكد والمكائد والمشاكل الخ الخ الخ ..
فوالله إن كانت لي زوجة أحبها لكفتني عن جميع النساء مهما كانت الإغراءات
أو المتعة في التعداد أو الهم في حل مشكلة العنوسة وغيرها .. نستطيع أن نعدد إن كنا
في زمن جدي وجدك أو كنا نعيش في مجتمع قروي لازالت النساء فيه لم تغيرها أو لنقل مازالت الحياة
فيه لم يغيرها التطور والإنفتاح وتربت فيه البنت والمرأة على أنها تقبل بأن يتزوج عليها زوجها
وهي راضية عنه أما في مجتمع كالمدن والذي فيه المرأة قاب قوسين أو أدنى أن تقف كالند للرجل
فيستحيل التعداد فيه خصوصا إن كان هناك حب بين الزوجين ..
أما لو كان زواج عادي لا حب ولا عشق فيه فأنا أول المعددين ومن راق لها
الأمر فعلى الرحب والسعة وإن لم يرق لها فلها ما أرادت ولا ضرر ولا ضرار.
هذه وجهة نظري الخاصة ..
وسأتركك لتكابد ردود السيدات وألوذ بالفرار