|
|
|
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
من هو الشاعر ... ؟ معلومات شعرية مفيدة ( 1 )
من هو الشاعر ... ؟ معلومات شعرية مفيدة ( 1 )
اخوتي وأخواتي في منتديات مشاعرهم الغالي أحببت ان نتشارك في معلومات شعرية لنذكر ونتذكر قصائد قالوها وكتبوها كبار الشعراء لنستفيد منها ونذكرها ونبدا بأول بيت شعر من هو الشاعر الذي قال : عشقُ البناتِ حرامٌ في مدينتنا عشق البناتِ طريقٌ للغواياتِ انوه انه كل سؤال يكون بصفحة كي ننقل القصيدة بعد الاجابة ونعرف مناسبة كتابتها وقصتها اكرر الشكر لكم احبابي ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
اللهم بلغنا رمضان
آخر تعديل مها يوسف يوم
04-30-2014 في 09:13 PM.
|
04-30-2014, 08:26 PM | #3 |
كاتبة
|
الاخ العزيز الشاعر الفاضل عبدالله الصقري
اجابة صحية بارك الله بك اشكرك على. تواجدك والمشاركة شكراً |
اللهم بلغنا رمضان
|
04-30-2014, 08:47 PM | #4 |
|
الى الماء يسعى من يغص بلقمةٍ
فإلى أين يسعى من يغص . بماءٍ ؟ من هو الشاعر .؟ |
** لآ شيء آجمل من الصمت عندمآ .. تخيب الظنون ...** |
04-30-2014, 08:59 PM | #5 |
كاتبة
|
كان حسن المرواني شابا من اهالي الزعفرانيه وهي منطقه من مناطق بغداد وكان هذا الشاب شابا رزنا
خلوق ومن اسره فقيره ودخل إلى كليه الآداب جامعه بغداد فتعلق قلبه بالفتاة الكركوكية أي من مدينه كركوك وتدعى ( سندس ) وإما اسم ليلى فهو اسم الكنية عن الحبيبة في الشعر العربي وتقدم لمصارحتها بحبه لكنها صدته وما كان منه إلا وعاود الكره معها بعد عامين و عادت وصدته فتفجر شاعريه و كلام لم يرتقي له أي كلام في هذا العصر ومن محب جريح وبعد أن خطبت الفتاة لشخص غني منتسب إلى نفس الكلية قالها حسن المرواني وألقاها مكسر القلب فائض الشاعرية في إحدى قاعات كليه الآداب إما عن كيفيه حصول كاظم على القصيدة في فتره الثمانينات كانت تصدر جريده شبابيه الأكثر انتشارا في الوسط الشبابي في العراق وكانت متميزة في كل شيء وكانت من ضمن صفحات هذه الجريدة صفحه للمساهمات الشعريه وفي احد الأعداد تضمنت هذه القصيدة فوقعت العين الساهريه على هذه الكلمات الرائعة فأخذ بالبحث ولكثره مدعين كتابتها لجأ الملك الساهر إلى طريقه أكمل القصيدة وكل من ادعى كتابتها لم يستطع إكمالها حتى وصل إلى كاتبها الحقيقي وهو الشاعر المبدع ( حسن المرواني) والذي ساعد كاظم بالوصول إلى الشاعر الحقيقي هو ابن خاله الشاعر وكان الشاعر حينها يعمل في مجال التدريس في ليبيا حسن المرواني >> أنا وليلى ! أنا وليلى ! نوع القصيدة : فصحى دَعْ عَنكَ لَوْميْ وَ أعزفْ عَنْ مَلامَاتيْ إنيْ هَويتُ سَريعاً مِنْ مُعَانَاتيْ دينيْ الغَرَامُ وَ دَارُ العِشقِ مَمْلَكتيْ قَيسٌ أنَا وَ كِتابُ الشِعْرِ تَوْرَاتيْ مَا حَرمَ اللهُ حُباً فِيْ شَريعَتِهِ بَلْ بَارَكَ اللهُ أحلامِيْ البَريئَاتِ أنَا لَمِنْ طِينَةٍ وَ اللهُ أودَعَهَا رُوحَاً تَرِفُ بهَا عَذبُ المُناجَاةِ دَعِ العِقَابَ وَ لا تَعْذلْ بِفَاتِنَةٍ مَا كَانَ قَلبِيْ نَحيتٌ من حِجَارَاتِ إنيْ بِغَيْرِ الحُبِ أخشابُ يابسةٌ اني بغيرِ الهَوَى اشباهُ أمواتِ اني لَفيْ بَلدةٍ أمسَى بسيرها ثَوبُ الشَريعةِ في مخرق عاداتي يا للتعاسة من دعوى مدينتنا فيها يعد الهوى كبرى الخطيئاتِ نبض القلوب مورق عن قداستها تسمع فيها أحاديث أقوال الخرافاتِ عبارةٌ عُلِقَتْ في كل منعطفٍ أعوذ بالله من تلك الحماقات عشقُ البناتِ حرامٌ في مدينتنا عشق البناتِ طريقٌ للغواياتِ اياك أن تلتقي يوما بأمرأةٍ اياك اياك أن تغري الحبيباتِ ان الصبابةَ عارٌ في مدينتنا فكيف لو كان حبي للأميراتِ؟ سمراءُ ما كان حزنيْ عُمراً أبددُهُ ولكني عاشق ٌو الحبُ مأساتيْ الصبح أهدى الى لأزهارِ قبلتَهُ و العلقمُ المرقدُ أمسى بكاساتيْ يا قبلةُ الحبِ يا من جئت أنشدُها شعراً لعل الهوى يشفي جراحاتي ذوت أزهار روحي و هي يابسة ماتت أغاني الهوى ماتت حكاياتي ماتت بمحراب عينيك ابتهالاتي و استسلمت لرياح اليأس راياتي جفت على بابك الموصود أزمنتي ليلى و ما أثمرت شيئا نداءاتي أنا الذي ضاع لي عامان من عمري و باركت وهمي و صدقت افتراضاتي عامان ما لاف لي لحن على وتر و لا استفاقت على نور سماواتي اعتق الحب في قلبي و أعصره فأرشف الهم في مغبر كاساتي و أودع الورد أتعابي و أزرعه فيورق شوكا ينمو في حشاشاتِ ما ضر لو عانق النيروز غاباتي أو صافح الظل أوراقي الحزيناتِ ما ضر لو أن كف منك جاءتنا بحقد تنفض اّلامي المريراتِ سنينٌ تسعٌ مضتْ و الأحزانُ تسحقُنيْ و مِتُ حتى تناستني صباباتيْ تسعٌ على مركبِ الأشواقِ في سفرٍ و الريح تعصف في عنفٍ شراعاتِ طال انتظاري متى كركوك تفتح لي دربا اليها فأطفي نار اّهاتي متى ستوصلني كركوك قافلتي متى ترفرف يا عشاق راياتي غدا سأذبح أحزاني و أدفنها غدا سأطلق أنغامي الضحوكاتِ ولكن نعتني للعشاق قاتلتي اذا أعقبت فرحي شلال حيراتِ فعدت أحمل نعش الحب مكتئبا أمضي البوادي و اسماري قصيداتي ممزق أنا لا جاه و لا ترف يغريك فيّ فخليني لآهاتي لو تعصرين سنين العمر أكملها لسال منها نزيف من جراحاتي كل القناديل عذبٌ نورُها وأنا تظل تشكو نضوب الزيت مشكاتي لو كنت ذا ترف ما كنت رافضة حبي... ولكن عسر الحال مأساتي فليمضغ اليأس امالي التي يبست و ليغرق الموج يا ليلى بضاعاتي أمشي و أضحك يا ليلى مكابرةً علي أخبي عن الناس احتضاراتيْ لا الناسُ تعرف ما خطبي فتعذرني و لا سبيل لديهم في مواساتيْ لامو أفتتاني بزرقاء العيون ولو رأوا جمال عينيك ما لاموا افتتاناتي لو لم يكن أجمل الألوان أزرقها ما أختاره الله لون للسماواتِ يرسو بجفني حرمان يمص دمي و يستبيح اذا شاء ابتساماتي عندي أحاديث حزن كيف أسطرها تضيق ذرعا بي أو في عباراتي ينزلُ من حرقتي الدمع فأسألهُ لمن أبث تباريحي المريضاتِ معذورةٌ انتِ ان أجهضتِ لي أمليْ لا الذنب ذنبك بل كانت حماقاتي أضعتُ في عَرَضِ الصحراءِ قافلتيْ و جئت أبحث في عينيك عن ذاتيْ و جئت أحضانك الخضراء منتشياً كالطفل أحمل أحلامي البريئاتِ أتيت أحمل في كفي أغنيةً أجترها كلما طالت مسافاتيْ حتى اذا انبلجت عيناك في أفقٍ و طرز الفجرُ أياميْ الكئيباتِ غرست كفك تجتثين أوردتيْ وتسحقين بلا رفق مسراتيْ واغربتاه...مضاعٌ هاجرتْ سفني عني وما أبحرت منها شراعاتيْ نفيتُ وأستوطنَ الأغرابُ في بلديْ ومزقوا كل أشيائي الحبيباتِ خانتكِ عيناكِ في زيفٍ و في كذبٍ؟ أم غرك البهرج الخداع ..مولاتي؟ توغلي يا رماحَ الحقدِ في جسدي ومزقي ما تبقى من حشاشاتي فراشةٌ جئتُ ألقي كحل أجنحتي لديك فأحترقت ظلماً جناحاتي أصيح والسيف مزروع بخاصرتي والغدر حطم امالي العريضاتِ هل ينمحي طيفك السحري من خلدي؟ و هل ستشرق عن صبح وجناتي؟ ها أنت ايضا كيف السبيل الى أهلي؟ ودونهم قفر المفازات كتبت في كوكب المريخ لافتةً أشكو بها الطائر المحزون اهاتي وأنت أيضا ألا تبتْ يداكِ اذا اثرت قتلي واستعذبت أناتي من لي بحذف اسمك الشفاف من لغتي إذا ستمسي بلا ليلى حكاياتي |
اللهم بلغنا رمضان
|
04-30-2014, 09:04 PM | #6 | |
كاتبة
|
اقتباس:
ارجو منك وضع سؤالك عن الشاعر في صفحة اخرة لنعطي كل صفحة لشاعر وننقل القصيدة ومناسبة كتابتها جزيل الشكر لك على تفاعلك ويكتب نفس العنوان ومن هو الشاعر بين قوسين 2 وكل مرة صفحة جديدة ورقم المشاركة والسؤال الف شكر |
|
اللهم بلغنا رمضان
|
04-30-2014, 10:23 PM | #7 |
عضو فخري
|
2 الشاعر ابو فراس الحمداني
قصيدة الفداء : بحرها الطويل أبو فراس الحمداني (320- 357 ) هو الحارث بن سعيد بن حمدان، فارس أسرة بني حمدان وشاعرهم، ولد في الموصل ونشأ يتيما لأن ناصر الدولة صاحب الموصل، وهو أخ سيف الدولة كان قتل سعيدا والد أبي فراس، فكفله علي (سيف الدولة) الذي كان زوج أخته. رأى سيف الدولة في أبي فراس دلائل النجابة والفروسية فجعله صاحب منبج، وأوكل إليه أمر الثغور في نواحيها لصد الروم أو هجمات الأعراب، فأبدى شجاعة فائقة وإقداما عظيما. وفي سنة 348 أسرت الروم أبا فراس، ففداه سيف الدولة سنة 355. ويقال إنه أسر مرتين إحداهما سنة 348 والثانية سنة 351، وفي الثانية ذهبوا به إلى القسطنطينية فأقام ينتظر فداء سيف الدولة له بمال وفير أو مبادلة بأسير عظيم فطال ذلك حتى سنة 355. وبعد فداء أبي فراس ولاه سيف الدولة "حمص"، ولم يلبث أن توفي الأمير سنة 356 وتولى ابنه أبو المعالي تحت وصاية الوزير قرغويه، ولكن أمر السلطة دعا القريبين إلى الاقتتال قرب حمس، وانتهى الأمر بمصرع أبي فراس، وقبره معروف في قرية "صدد" قرب حمص. كانت نشأة أبي فراس وطفولته في ظل والدته التي حدبت على رعايته، وتحت عطف زوج أخته سيف الدولة وتتلمذ على اللغوي الشهير ابن خالويه وغيره، كما شاهد أرباب القلم يفدون على بلاط سيف الدولة، واحتك بهم، ونبغ في الشعر، فتغزل ووصف المعارك، وله في الأسر قصائد كثيرة مشهورة عرفت بـ"الروميات" تعتبر من أرق شعره وأجمله. سخر أبو فراس شعره ليتحدث عن مشاعره وأحاسيسه، فقد كان وجدانيا يصف ما يقع تحت بصره من حوادث ووقائع، وما يعتلج في صدره من آلام وآمال، ولأبي فراس مكانة عند مؤلفي الأدب، فقد قيل فيه: "بُدئ الشعر بملك وختم بملك، يعني امرؤ القيس وأبا فراس". قصيدة الفداء خرج ابن أخت ملك الروم إلى نواحي منبج في ألف فارس من الروم، فصادف أبا فراس يتصيد سبعين فارسا، فقاتلهم حين لم يجد من لقائهم بدا بغير الفرار، فأصيب بسهم فأخذوه أسيرا، وطلب الروم فداء لأبي فراس إطلاق سراح أخي "بودرس" ابن أخت ملك الروم الذي كان أسيرا لدى سيف الدولة، فكتب إليه أبو فراس يحثه على الفداء: دَعوتـُكَ للجَفــن القريـْــحِ المسهـَّــدِ لــديّ، وللنـــوم القليــل المُشـــرَّدِ ومـــا ذاك بُخــلا بالحيــــاةِ وإنهــا لأولُ مبــــذولٍ لأولِ مُــجـتـــــــدِ وما الأسر مما ضقت ذرعا بحمله وما الخطب مما أن أقول له قـَـــدِ وما زل عني أن شخصا معرضــا لنبل العد ىإن لم يصب فكأنْ قـَـدِ ولســـت أبالي إنْ ظفــرت بمطلبٍ يكونُ رخيصًا أو بوسْــمٍ مُــــزوَّدِ ولكنني أختــــار مـــوت بنــي أبي على صهوات الخيل غيـــر موسدِ وتأبى وآبـــى أن أمــــوتَ مـُـوسدًا بأيدي النصارى موتَ أكمـــدَ أكبدِ نضوت على الأيام ثـوب جــلادتي ولكنني لـــم أنـض ثـــوب التجلــدِ دعوتك والأبــواب ترتـــجُ دوننـــا فكن خيــــرَ مدعــــوٍّ وأكرمَ منجدِ فمثلك مــن يـُـدعى لكــلِّ عظيمــة ومثلي منْ يفدى بكــــلِّ مُسـَـــــوَّدِ أناديكَ لا أني أخافُ من الـــرَّدى ولا أرتجيْ تأخيرَ يومٍ إلى غَــــــدِ متى تـُخلفُ الأيامُ مثلي لكـُــمْ فتى طويلَ نجادِ السيف رحبَ المقلـَّـــدِ متى تلدُ الأيـــام مثـلي لكــــم فتى شديدًا على البأســـاءِ غيـــرَ مُلَهَّـــدِ يطاعنُ عن أعـراضكم بلســـانـِـهِ ويضربُ عنكمْ بالحســـامِ المُهنــَّـدِ فما كلُّ منْ شاء المعالي ينــالهـــا ولا كل سيَّارٍ إلى المجد يَهتــَـــدِي وإنك للمولى الــذي بــكَ أقتـــدي وإنك للنجمُ الــــذي بـــه أهتــَــدي وأنت الذي عرَّفتني طـُــرقَ العلا وأنت الــــــذي أهويتني كلَّ مقصدِ وأنت الـــذي بلغتني كـــل رتبــة مشيت إليهـــــا فوق أعناق حُسَّدي فيا مُلبسي النعمى التي جلَّ قدرها لقد أخـْـلـَقـَتَ تلـك الثيــــابُ فجَـدِّدِ! |
( إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون
|
04-30-2014, 11:45 PM | #8 |
(شاعـــرة)
|
طرح قيم
تسلم الايادي كونوا بخير |
وش لي بقرب ٍ مايدفي عظـامي
! ! وش لي بقلب ٍ ناقصات ٍأمانيه ! ! |
05-01-2014, 08:03 PM | #9 |
كاتبة
|
انوه انه كل سؤال يكون بصفحة كي ننقل القصيدة بعد الاجابة ونعرف مناسبة كتابتها وقصتها
وكل الأعضاء يحق لهم كتابة سؤال بمشاركة جديدة مثال هي اول مشاركة وبعدها 2 واللي يكتب يكتب رقم المشاركة مثلا 3 اكرر الشكر لكم احبابي والان يقفل السؤال شكراً |
اللهم بلغنا رمضان
|
موضوع مغلق |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|