هنا في هذا القصر انثى وعواء الم ووعود داخل حقيبة سفر ذكريات تصرخ بجدران المكاان ابتسامات ميته تحتضن حزن دفين اطلق نظرتي للمكان فتعود خائبة أن لاأحد هناااا عودي فأنتِ قد أخطأتي الطريق ماذا تجنين من النظر فقط لم يعد لكِ هاهو وعروسه لبس لها البشت الأسود وتأنق رائحة عطره تناديك لتقتلك يبتسم نعم يبتسم لكن ابتسامته اليوم مختلفه تنم عن فقد اقف هناك في زاوية كحرف مجنون يكتب أتبعه لأمحو الذاكرة عذابات تنبض داخل روحي انت لي لم تكن لأخرى قبلي شيء داخلي لاأفهمه كسعير نااار كصوت صاعقه شيء أعظم من الألم اتنفس بحرقة أتذكر حبيبي يامن كنت لي كم ضحكنا كم احرقت الغيرة المجنونة قلبي كم بكيت على ألٍم المّ بك أتذكر حبيبي يدك التي لامست يدي ووعدتني ان تكون لي اتذكر عيني التي كانت تتبعك في كل مكان وزمان تتجاهل تجاعيد السنين في ايامنا ايعقل ان ذكرياتي كالرماااد الآن أي حضن سيخشى عليك حتى من نفسك مثلي ؟ أي حرف سيمجدك بعدي ؟ اتبع الآن حرفك المنقوش على شراييني ذات زمان اذكر طعامنا ولباسنا وشرابنا وطرقات مدينتي وهديتي لك وهديتك لي في هذه الزاوية رغم صخب من حولي الاّ أني أراها اكثر عدلاً حيث وفرت لي الهدوء واحتوت دموعي بعيداَ عن أعين الشامتين واصحاب الأهواء الليلة سأنزع من قلبي كل الوعود في هذا القصر حضرنا سوياً وسأعود وحيده بلا دموع سأكتفي بابتسامتك لها الليلة سيعود طفلك الذي يسكن داخلي للإختباء الليلة سأعود الى عالم كانوا يظنون أنهم أحيااء ولكن كيف أنتزعني منك ؟ كيف أهزم التعب ؟ أشتهي أن أشمك ارغب بوداعك الآن مالذي جاء بي الى هنااا وأنا ارى أُفول روحي متعبة أنا لن تسمعني بعد الآن هذه المسافات التي تتمطى بيننا تقتلني اريد أن أموووت قبل ان اراك في حضن انثى غيري قاتل الله القلم توقفت هنااا سادتي ولم استطع ان اكمل لأن ماأنا فيه محضن خياال مجنوون لفكرة آلمت روحي قبل احرفي ولأني ممن تتقمص الكلمة خفت على قلبي وتراجعت لأن قلبي مليء ساكنه يستحق الحب والإحترام وانا اعتذر منه قبل كل شيء لأن احرفي قد تؤلمه وهو يتنفس الوفاااء ويسير بطريق واثق جداً نحوي لكن هو جنون القلم احبك جداً ايمااان حمد أنثى القمر

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

بوح جميل ورائع

ابدعت

سلمت الانامل

شكرا وبارك الله فيك

لقد طال الانتظار لمعانق حروفك

حضوور راائع

ابدعتي

سجلي اعجابي

محمد

احياناً و رغـم الثقة
هـاجس الـخـوف يـدفعنا للخيال و الكتابة .

خاطـرة مذيلة بأسم ايمااان حمد
لابد تجد فيها فخامة النظم و رقي المفردة
شكرا لهذا الجمال
لك الألـق

الكاتبة القديرة الاستاذه ايمان حمد

من ينظم القصيدة
يسكن في حروفها كجرح نازف
ومن يقراؤها ...
يسكن في أحرفها كالظل
في بحرها يتوه ...
كتائه يضيق في الضيق
نحن ياسيدتي...
من جذورنا المتعبة
تبزغ الحياة بنا فننمو
بلا روح ..
جئنا ..
واحد تلو الآخر
كجامعي حطب ...
كي نشعل الحريق
لم ينتبه أحد
إلى جروحنا التي أبرزناها
في أوضاع مختلفة
فالجميع يمعنون النظر
في خلفية الصور !
خيالاتنا هي من
تدفعنا إلى فعل أشياء
تبدو لنا جميلة
ثم نندم ورغم ذلك
نفعلها من جديد
لنندم من جديد ..
سيدتي ...
تعالي لنشرب نخب هزائمنا
نخب أخطاءنا .. عثراتنا

ترى ..!!؟
هل سينتصر الحنين
أم تدعين يديك تلوح
في شوارع الوداع
لملامح بدت لك أنها تغيب ؟
سيدتي...
بعض الهزائم .. مغلفة بالمجد ..
لكن...
ستبقى شعلة النصر
تتوهج في قلوبنا
برغم كل الغياب ...
الذي يرتكبه نبضهم

تحياتي لك و لحرفك المبدع

محمد الشمري

القديره الاستاذه ايمان
غبتي وعدتي بالابداع بحذافيره
لوحه بها من الجمال والروعه ماتقف امامه الحروف
عاجزه عن الوصف وتبقى كلمات الاعجاب قليله في حقه
سلم اللسان واجاد البنان ودمتي بهذا الابداع
وكوني بخير

الكاتبة القديرة المتالقة المتميزة الاستاذة
ايمااان حمد

ماذا اكتب من حروف بعد هذه السطور الرائعة
همسات تسمو بأرواحنا لتعانق حرفك الذي ينبثق منه ارق واجمل واعذب الاحاسيس
حزينة هي حروفك ولكنها تتراقص ع نبضات قلبك النقي
دمت ودام لنا قلمك
حفظك الله استاذتي الغالية

انتى القمر
تبعث في كلماتها روح الالم وتنشرها تتنفس معنى الحنين
فتسقط في وعاء العاطفة
فلا يليق بهذه الكلمات الا الانصياع للعاطفة ، ولكن!
تبت يداه فقد طارت حروفها من شدة الالم ، من شدة الفقد
ولوعة العودة الى الوراء.
تصوير يليق بطائر يبحث في جنبات العش عن دفء الحنان
فينتبه انه منه ضاع
فيطلق نفسه في الفضاء محلقا الى لا مكان الى لا غايه
سوى الطيران

حلقت ونحن حلقنا معك
كنت هتا مكثت واستمتعت ثم مضيت
تقبلي مروري
عيسى الحوامده

جميله هي حقاً لي عوده