يشرفني تواجدكم وتعليقكم وترك بصماتكم المضيئة في صفحتي

وهنا لا انسى ان ازج بقلمي الى تعليق الاخت شيخه واقول نعم القرآن منح المرأة حقوقها وتجرا المحتمع الذكوري ونسب اليها كل القوانين التي كفلها لها الدين ولكن دعونا نرى لماذا حدث ذلك

لانها هي من اعطت الرجل او المجتمع الفرصه لكي يهضم حقوقها وتناست انها تختلف عن الرجل بالتكوين الجسدي وبما انها ارادت ان تتحرر وتخرج الى المجتمع الذكوري وتتساوى معه بالحقوق تحررت من القيم والمبادئ والاعراف وتخلت عن مهمتها الحقيقة وهي تربية الاجيال كان يقال الام مدرسة ان اعددتها ولكن لانها خرجت عن دورها فهي لم تعد صالحة لكي تربي اجيال والدليل اننا نجي الان ثمرة تمردها وتحررها انها فقدت صلاحيتها فماذا حدث اصبحت مالبغبغاء يقلد ولا يحسب للعواقب والنتيجة كما نرى الان اجيال شبه ورقيه تحملها الرياح يمينا وشمال لا هدف ولا مستقبل قلدوا وقلدوا واصبحوا عبدة للتقليد الملابس والمكياج والعطور والخروج مع السائق والتبرج والاستعراض الان فتاة في السايعة عشرة تلبس العاري وتتعطر وتضع المكياج وتصبغ الشعر والجوال بيد والشنطه ييد وكل هذا وبمعرفة الام وعندما يسال الاب هذا ان سال اصلا تتفدم محامي الدفاع الام وتقول انت وين المجتمع تغير الان كل البنات بسنها يسون كذا فهذه الام هي تساندها على الخروج ثم نبحث عن الام نجدها مشغولة بالمسلسل الفلاني والفلاني وتتناقل اخبار المسلسل مع مثيلاتها وتفكر في موديل الفستان للممثله فلانه والبنات مشغولات بالبلاك بيري و الوات ساب تجد في كل لحظة مع الجوال وتضحك وتبتسم ولا تدري عما حولها والمسابقات التي امتصت الاموال تعمل ليل نهار والفتيات يعرفن عنها اكثر مما يعرفن عن دروسهن او دينهن للاسف اليس هذا واقعنا الحالي اذا المرأة هي السبب تخلت عن مسئولياتها الاساسيه وانجرفت خلف السراب ومازال هناك الكثير ساعود لاكمل


شكرا لمداخلاتكم ومداخلة الاخت شيخه
بقلمي
وجهة نظر شخصيه وليست قاعدة او لعموم النساء