عرض مشاركة واحدة
قديم 08-17-2011, 04:15 AM   #8
كـــاتب ومــصور مــبدع


الصورة الرمزية سعود بن محمد
سعود بن محمد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 771
 تاريخ التسجيل :  Oct 2010
 أخر زيارة : 05-31-2017 (11:34 AM)
 المشاركات : 4,649 [ + ]
 التقييم :  190
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



صباح الخير عليكم جميعا


اشكر كل من تشرفت بحضوره وتعليقه


اخوتي واخواتي الاعزاء نحن هنا دائما وابدا نجتمع ليس بهدف مجرد الحضور وترك بصمه فقط نحن نتواجد حيث نجد فائدة وحيث نقدم شيئ مفيد ليس كل عالم هو كل شيئ وليس كل طبيب هو المعالج وليس كل مدرس او دكتور محاضر يقدم شيئ بل نحن جميعا نقدم النجاح والرقي فلا تستصغر نفسك ولا تحرم نفسك ابداء الراي قل رايك وبكل صراحه ووضوح وليس على الاخرين العمل به كما انه ليس عليك تقبل كل الاراء هذه فلسفتي الشخصية انا سعود بن محمد بالحياة كما انه ليس عليكم اجبار القناعة براي الشخصي انما يتوجب عليكم الاستماع له وبعدها لكم الحرية المطلق نعم نجتمع في كل الاقسام هنا وهناك ولكن يبقى للحوار والنقاش دور مهم .


بعد فلسفتي الطويله اعود للموضوع وهو الرجل والمراة او كما هو متعارف أدم وحواء حتى نصل الى قناعة مطلقه علينا تقصي الحقائق من بدايتها ونتمحص في كل شئونها من القدم وحتى الحاضر ونرى التغيير والمتغيرات ونرى كيف كانوا قديما وكيف هم الان واقصد ادم وحواء او الرجل والمراة ؟



هنا انتهت فلسفتي واترككم مع بعض القرائن والادله لتلك الفروقات التي سنناقشها




منذ بدء الخليقة والناس يناقشون قضية المساواة بين الرجال والنساء؛ هل هما متساويان؟ وإذا كان الأمر كذلك، فهل هذه المساواة مطلقة أم هي نسبية؟ وإذا كانا غير متساويين، فما مدى الاختلاف بينهما؟

وبالرغم من مرور زمن طويل على هذا النقاش، إلاّ إنّ حسم هذه القضية لا يزال بعيداً، فحوار الفرقاء فيها لم يأت بنتيجة، والقواسم المشتركة بين المتحاورين قليلة جداً، وأوجه الاختلاف بينهما كبيرة لدرجة أنّ المراقب يعتقد أنّ الإتفاق بين الفريقين ضرب من الخيال، وأنّه يستمع إلى حوار طرشان.

هذا الجدل العقيم والاختلاف السقيم، لا نجده غريباً نحن المسلمين. بل إنّ لدينا قناعة تامة بأنّ البشر لن يصلوا إلى نتيجة في قضية المساواة بين الجنسين، ولو اجتمعت كل طاقاتهم الذهنية، وتناقشوا الدهر كله. فخالق البشر وحده ولا أحد غيره -سبحانه- هو العالم بما يصلح البشر ويصلح لهم، وهو وحده –جل في علاه- الذي يعلم الجواب الشافي والوافي لحل هذا الخلاف المزمن المستعصي على البشر جميعاً، ومن خلفهم الجن أيضاً.

لقد بيّن القرآن الكريم القول الفصل في موضوع المساواة بين الجنسين منذ ما يزيد عن 1400 سنة، وفي آية معجزة واحدة ، هي قوله الحق تبارك وتعالى في سورة آل عمران (آية 36):

]فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى
[

هذه الآية المعجزة اشتملت الحقيقة الخالدة الدائمة عبر العصور كلها وهي أن المساواة المطلقة الكاملة بين الرجال والنساء غير ممكنة واقعاً لكنّ المساواة النسبية بين الجنسين هي التي يمكن تحقيقها على أرض الواقع.

لقد أخطأ كثير من الغربيين حينما تصوروا أنّ الفروق بين الرجال والنساء، ما هي إلاّ فروق تشريحية وعضوية (فسيولوجية)، تتمحور حول حجم الأعضاء فقط، فنظروا إلى المرأة على أنها "رجل صغير الحجم".

إنّ هذا البحث يهدف إلى مراجعة الدراسات والبحوث العلمية والطبية الحديثة، للوقوف على حقيقة المساواة بين الجنسين، هل هي مساواة مطلقة كما يراها الغربيون، أم هي مساواة نسبية كما يراها المسلمون؟ وما مدى السند العلمي الذي ترتكز عليه كل من المقولتين.



الحوار بين (امرأة أيام زمان وزوجها):
الزوج: - مرحبا يامرة... شو طبختي عشااليوم؟
الزوجة: - يه يه يه... تقبر عضامي... إجيت حبيبي؟!! تقبرني شو حركتك
خفيفة ومابتزعج حدا...
لك حلّت البركة على أرض الديار ياروحي...
طابختلك مقلوبة ويالنجي وكبة لبنية تقبشني...
الزوج: - قومي حطي الأكل قومي..
الزوجة: - لك إي مو تكرم ابن عمي... موتكرم... لك من هالعين هَي
قبل هَي...
الزوج: - ناموا الولاد؟
الزوجة من المطبخ: - ناموا حبيبي ناموا على عشية،
وحميتلّك الحمام يا عمري...
الزوج بعدأن يرى أصناف المائدة أمامه:

إيييييييييييييييييييييييه.. باين السهرة رح تحلى اليوم...
يمضغ اللقمةالأولى ويقول:
ممممممممممممم طيبة هالكبة طيبة!!!
الزوجة رافعة يدييها للسماء: - لك روح... ربي مولايي يبيضلك أيامك...
ويبعد عنك ولادين الحرام يا حق..
ينهي الزوج طعامه قائلاً: - الحمد لله...
الزوجة: - عجبك الأكل يا عمري...
الزوج: - إي والله... تسلم إيديكي... تعبتك معي..
الزوجة مرتبكة من الفرح: - عجبك الأكل؟؟!... لك تطلع على قبري شو
إنّك هني وبتعرف تحكي...
لك تكفنّي بإيديك على هالكلام الحلو يا حق..
بكرة بدي اعملّك حمام محشي وبطاطا بالفرن إي بدك تاكل أصابيعك وراهن...
بعدين شو تعبتن يو ما تعبتني؟!...
ليش أنا عندي غيرك بالدنيا يا حبيبي؟!!، لك تشكل آسي ياحق...
الزوج وهو ينشّف يديه بعد غسلها: - جاهز الحمام يا مرة ؟؟
الزوجة بخجل... وبابتسامتها الحلوة : - ولَو تقبشني... ولَو!!!
وجهزتلك صابونة غار منيللي جابتهم أمك تقبرني...




سعوديات يرفضن "الدقة القديمة" ويظهرن جمالهن.




ترى بعض الفتيات السعوديات أن التمسك بتقاليد الجدات والأمهات أصبح من المستحيل فيما يتعلق بالأزياء والماكياج، ففي السابق كانت هناك خطوطا حمراء تجب مراعاتها عند الخروج من المنزل كما تقول إحدى الفتيات، والتي أكدت أن بعض الفتيات كن يقفن وقفة تدقيق، فممنوع عليهن وضع الماكياج وصبغ الشعر وقصه وارتداء الملابس الضيقة. وكل هذه الممارسات تؤجلها الفتيات إلى حين الزواج كي لا تحرق "طلتهن" في ليلة الدخلة.



أما سميحة عبد الله ( 17 عاماً) فتقول "إن التمسك بمبدأ الطلة لا تحترق، وهذا يدل على الغباء، حيث أنني كأي فتاة في مثل عمري أمارس حقوقي الجمالية الأنثوية، وأضع الماكياج وأسرح شعري حسب عمري ولماذا أخبئ جمالي منتظرة العريس الذي ربما لا يأتي".



وفي التحقيق الذي نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" تقول ملك مرزا (22 عاماً ) إنها لا تتخيل نفسها وهي ذاهبة إلى سهرة حفل زواج أن تكون "دقة قديمة"، خاصة أنها تشاهد البنات في جدة وهن في كامل أناقتهن في الأسواق والمراكز التجارية فكيف عند الخروج للسمر والسهر.



وترى ملك أن مبدأ الطلة لا يحترق، ليست سوى معتقدات قديمة طوتها موضة العصر، فليس هناك فرق بين موضة الفتاة والعروس، فالفتاة التي تحتفظ بشكلها العادي ولا تحب نظرية "النيولوك" هل هي واثقة بأن عريسها سيوافق على وضعها للماكياج وتغيير شكلها؟.



بين الحاضر والماضي

وتقارن رشا عيسى (20 عاماً) بين الحاضر والماضي، وتقول إن الفتاة في السابق كانت تخضع لتقاليد معينة خاصة فيما يتعلق بالزواج، حيث كان هدفها الأول الزواج وبناء أسرة، أما اليوم فتغيرت أحلامها بفضل ما تشاهده في التلفاز والمجلات، خاصة بعد التحاقها بالجامعة فهي تذهب كل يوم وهي في كامل أناقتها، وهي لذلك لا تتمسك بالمبدأ القديم (الطلة لا تحترق).










وتشير رشا إلى أنها تضع دائما الماكياج وتصبغ شعرها، أما في ليلة زفافها فالأمر متروك لموضة تلك السنة وسحر المزينة. وفيما يتعلق بتمسك بعض الفتيات بتمسكهن بشكلهن العادي ليفاجئن الجميع بجمالهن الساحر في ليلة زواجهن، تعتقد رشا أن هؤلاء الفتيات مقيدات بفكرة (افعلي ما يحلو لك بعد أن تتزوجي).



لكنها إذا لم تتزوج وهي التي خبأت جمالها لزوجها، فستكون قد خسرت بالفعل شقاوة وجمال وموضة جيلها!! وتخالف رشا في الرأي هدى محمد بنت الخمسة عشر ربيعا التي ترى في احتفاظها بشكلها الطبيعي حتى تخطب أو تتزوج أمرا مهما، لكنها إذا خطبت فستبدع حسبما قالت. وتريد أن تفاجئ الجميع بطلتها الساحرة في ليلة زواجها حتى تبهر زميلاتها وتجذب عريسها وهي غير نادمة إذا فاتها قطار الزواج وهي لم تعش موضة جيلها.



لكن مريم عبد الباسط وهي أكبر بعام من هدى تعتقد أن انتظار الزواج ثم متابعة الموضة أمر مضحك، وتقول "أنا كأي فتاة في عمري أهتم بنفسي وجمالي، ولا أخرج إلى أي مكان إلا وأنا في كامل أناقتي، ولماذا أنتظر العريس وهل ستعجبه التغييرات التي احتفظت بها من أجله؟".



الخوف من كلام الأقارب

وتعلل إيمان بخاري (22 عاماً) سبب تمسك البعض بمبدأ طلة العروس لا تحترق خوفاً من كلام الأهل والأقارب المحافظين على تقاليدهم، فهناك أسر عيب على الفتاة أن تضع الماكياج. أما هي فتساير الموضة التي تناسبها، حيث لم يعد هناك أملاك خاصة للعروس وأخرى للفتاة على حد قولها.



أما أ. قاري 17 عاماً التي تهتم بشكلها وتحب التغيير، فتقول"أحب أن أقص شعري وأصبغه وأضع الماكياج الخفيف حتى أصبح جميلة ومميزة ليلة زواجي لأبهر وأفتن الحاضرات.



وتعيش حنان طاهر (20 عاما) حياتها مثل زميلاتها، وهي تهتم بجمالها في حدود من دون أن تسبب الإحراج لأهلها. وتقول: كل فتاة تصل مرحلة البلوغ تهتم بجمالها وتحب إبراز مفاتنها، وهذا واضح في الأسواق والأفراح، أي لم يعد هناك فرق بين الفتاة والعروس".















لقد اختلفت الأسرة في الكويت بين الماضي والحاضر فقد عرفت الأسرة الكبيرة في الماضي والتي تكونت من ألام والأب والأبناء
والجد والجدة والأعمام وأحيانا الأخوال حيث كانت تسود الأسرة الكبيرة في الكويت قديما والتي كانت تسمي - الحمولة -ومع تقدم المجتمع الكويتي أصبحت الأسرة الصغيرة هي السائدة والتي تتكون من : ألام والأب والأبناء وأحيانا الجد والجدة
ان الاختلاف بين الأسرة الكويتية القديمة والحديثة ظهر أيضا في اختلاف العمران وأدوات المنزل والأثاث المستخدم
داخل البيت الكويتي وألان دعونا نتعرف خصائص كل منهما
العمران في المنزل الكويتي
انظر جيدا إلى الإشكال التالية
وحاول أن تتعرف خصائص العمران في المنزل الكويتي قديما وحديثا من حيث المساحة
والشكل ومواد البناء واللون 00 اختلف المنزل القديم عن الحديث من حيث الحجم والمساحة فقد تميزت معظم
المنازل القديمة بمساحتها الكبيرة التي تعددت فيها الحجرات - الغرف - والتي كانت تطل على فناء واسع يسمي - الحوش -
أن معظم البيوت القديمة
قد بنت بسواعد كويتية وان المواد المستخدمة كانت متوافرة في البيئة المحلية مثل :
الطين
أو الجص والخشب والحصير
بيت قديما




للحديث بقية


فأنتظروني وتابعوني





سعود بن محمد

::


 
 توقيع : سعود بن محمد



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




أنـــت الــزائـــر رقـــم
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




لصفحتي



::


اقتباس