عرض مشاركة واحدة
قديم 08-02-2014, 11:01 AM   #2
شاعري جديد


الصورة الرمزية ابو هاني
ابو هاني غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 158
 تاريخ التسجيل :  Oct 2009
 أخر زيارة : 03-04-2016 (06:33 PM)
 المشاركات : 1,790 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



التحركات والتموضع والرياضة والغذاء.. مثلث وقاية العظام
الأحد، 24 فبراير 2013 - 09:02
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الحركات المختلفة التى يقوم بها الإنسان وكذلك تموضع جسمه فى أوضاع مختلفة هى التى إما أن تحمى العظام والعمود الفقرى وعضلات الجسم بالكامل وإما تضره بشدة، فكلما حافظ الإنسان على عظامه من المشروبات التى تسبب الهشاشة ومارس رياضة، قوى العضلات والعظام المختلفة.
ويتحدث الدكتور أسامة محمد الجلاد أخصائى أمراض العظام والعمود الفقرى، عن مدى أهمية الوقاية المبكرة للعظام ومدى أهمية أن يكون الإنسان محافظا عليها، مشيرا إلى أن الوضع الصحيح للجسم هو أفضل وسيلة للوقاية من متاعب العمود الفقرى، فالعمود الفقرى والعظام بشكل عام فى جسم الإنسان تأثير كثيرا بقلة الوقاية وبالحركات الغريبة عليها والضارة بها وأيضا عدم الاهتمام.

ويوضح الدكتور الجلاد أن هناك وضعا يكون الجسم مستقيما فيه، بحيث تكون الأذن على محور الكتف وعظم الحوض ومفصل القدم للخارج. حينذاك يتأكد الإنسان أنه فى أفضل وضعية جسدية له ويكون الوضع صحيحا للجسم أثناء الوقوف أو السير، أما إذا كان الرأس منحنيا إلى الأمام أو الخلف، أو الكتفان مشدودتين إلى الأمام، أو إحداهما على مستوى أعلى من الآخر أو الصدر مسطحا أو متهدلا، أو أحد الجانبين منحرفا أو البطن بارزا إلى الأمام، أو العمود الفقرى فى منطقة الخصر مقوسا أكثر من المعتاد، فذلك يعنى أن وضع الجسم الواقف أو السائر غير صحى للعمود الفقرى
====================================
دراسة: إذلال الطفل نفسيا يصيبه بالاكتئاب والقلق عند البلوغ
الأحد، 24 فبراير 2013 - 08:20
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كشفت دراسة طبية حديثة النقاب عن الأشخاص الذين يتعرضون للتنمر والإذلال والمضايقات من أصدقائهم فى مرحلة الطفولة يظلون مشوهين نفسيا طوال حياتهم، وأنهم يقضون معظم حياتهم وهم أطفال فى خوف وعند الكبر تزيد فرص إصابتهم باضطرابات القلق والاكتئاب والأفكار الانتحارية.

واستندت الدراسة الأمريكية على مدى 20 عاما من البيانات لأكثر من ألف شخص وهى تعد الدراسة الأكثر شمولا للبحث فى الآثار النفسية طويلة المدى للتنمر والاستغلال فى الطفولة والتى تدل نتائجها على أن تأثير البلطجة والتنمر ليست شيئا يتم تجاوزه ونسيانه بسهولة عند البلوغ.

وقال مؤلف الدراسة الدكتور وليم كوبلاند من جامعة ديوك فى ولاية كارولينا الأمريكية إننا فوجئنا عند معرفة كيف أن المضايقات والإذلال النفسى الذى يفرضه بعض الأطفال على زملائهم له أثر عميق على الشخص على المدى الطويل .
وأضاف أن ربع الأطفال من الفتيان والفتيات قد تعرضوا للمعاملة القاسية على الأقل مرة واحدة أثناء مرحلة الطفولة، لافتين إلى أن هؤلاء الأشخاص قد عانوا من اضطرابات الاكتئاب والقلق والتوتر عند البلوغ، كما كانت لديهم ميول انتحارية مقارنة بالأشخاص العاديين .

وقال المؤلف المشارك الدكتور جين كوستيلو، إن البلطجة وسوء المعاملة من المحتمل أن تكون مشكلة رئيسية لمشاعر الخوف التى تنتاب الضحايا والتى لها عواقب وخيمة جدا على المراهقين والأطفال والبالغين.
=================================
الامتناع عن التدخين بين 70 إلى 79 عاما يخفض معدل الوفاة بنحو 27%
الأحد، 24 فبراير 2013 - 07:40
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أشار بعض أطباء القلب الفرنسيين فى اجتماع للجمعية الفرنسية للقلب، إلى أن التوقف عن التدخين فى المرحلة العمرية من 70 عاما إلى 79 عاما يخفض من خطورة التعرض للوفاة بنسبة 27%.

وأوضح الأطباء أن الانقطاع عن التدخين له تأثير مباشر على تخفيض حادث انسداد الشرايين خاصة الشريان التاجى والذى يؤدى إلى الوفاة
==================================
تلوث الهواء يسبب أمراضاً فى القلب والرئة
الأحد، 24 فبراير 2013
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حذّرت دراسة أمريكية حديثة من تأثير ارتفاع مستويات الأوزون فى طبقات الهواء على حالات توقف القلب بين سكان المدن التى تعانى من تلك المشكلة البيئية.

فقد أثبتت تلك الدراسة التى نشرتها العربية وجود علاقة بين تواجد جزيئات ملوثة فى الهواء وبين الإصابة بأمراض القلب والرئة، وتعتبر تلك النتائج الأولى التى تشير إلى التأثير الفورى لارتفاع مستويات الأوزون على زيادة مخاطر توقف القلب المفاجئ.

"وفى هذا السياق أكدت كاتبة الدراسة كاثرين إنسور من جامعة رايس بهيوستن أنه يتوجب على مرضى القلب توخى الحرص، عندما يكون هناك تسجيل عال لمستويات الأوزون.

وقد وجدت دراسات سابقة أن العيش فى مدن تعانى من تلوث الهواء أو بالقرب من الطرق السريعة لسنوات طويلة يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب بشكل عام، وذلك بسبب وجود كميات كبيرة من الجسيمات الدقيقة العالقة بالهواء، غالباً ما يرتبط الأوزون بأمراض القلب خاصة الربو.

ولمعرفة ما إذا كانت ملوثات الهواء المختلفة لها تأثير مباشر على معدلات حالات توقف القلب، قامت الباحثة وفريق بحثها بمقارنة بيانات حالات توقف القلب التى تحدث خارج المستشفيات بمدينة هيوستن الأمريكية وبين نوعية الهواء المسجل للمدينة خلال الفترة بين عامى 2004 و 2011.

ومن بين أكثر من 11,000 حالة توقف للقلب دون سبب واضح وجد الباحثون زيادة بسيطة فى مستويات الأوزون عن القدر الطبيعى.

وقد وجد الباحثون أن مخاطر الإصابة بتوقف القلب تزيد بنسبة 4.4% مع كل زيادة فى الجسيمات الصغيرة العالقة بمستوى 20 جزءا فى كل مليار جزء من الأوزون عن المعدل الطبيعى، بحسب ما أشارت الدراسة التى نشرت مؤخراً فى جريدة Circulation.

على الرغم من أن الباحثين لم يفهموا بعد كيفية تأثير تلوث الهواء عل مشاكل القلب إلا أنه يعتقد أن بعض الجزيئات المثيرة للهياج والأوزون تدخل الجهاز التنفسى لتسبب التهابات وزيادة فى الجزيئات المدمرة التى يمكن أن تضغط على القلب.
==============================
عقار لعلاج الأنفلونزا يظهر نتائج واعدة فى التغلب على مقاومة الفيروس
الأحد، 24 فبراير 2013
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كشف باحثون أمريكيون عقارا جديدا للأنفلونزا قادر على التغلب على السلالات المقاومة من الفيروس، حيث يقوم بوقف الإنزيم الرئيسى على السطح الخارجى لفيروس الإنفلونزا ويمنعه من الانتشار فى الخلايا الأخرى.

وأكدت مجلة العلوم "ساينس" التى نشرت نتائج الدراسة أن الاختبارات التى تم إجراؤها على الفئران بينت وجود سلالات جديدة من الفيروس تبدى مقاومة لنوعين من الأدوية المضادة للفيروسات الموجودة بالأسواق.

فى حين أشارت إحصائيات منظمة الصحة العالمية أن الإنفلونزا تصيب ما بين ثلاث إلى خمس ملايين شخص سنويا.

وبينت الدراسة أن السلالات المقاومة لنوعى الأدوية ريلينزا وتاميفلو أصبحت مشكلة متزايدة خاصة بالنسبة للذين يستخدمون هذه العقاقير بكثرة، كما أن تعريض الفيروس للعقاقير بكثرة، خاصة وأن هذه العقاقير متاحة فى بعض الدول كعلاج واق للشخص قبل التعرض للإصابة، يمنح الفيروس الفرصة للعمل على تجاوز تأثيرات العقار.

كان فريق بحثى مكون من باحثين من كندا وبريطانيا وأستراليا قد استطاع تكوين مركب يلتصق بالإنزيم الموجود على سطح فيروس الأنفلونزا الذى يطلق عليه نورامينيداز، وهو الإنزيم المسؤول عن الاتصال بين الفيروس والخلية البشرية مما يمكنه من التحرك لإصابة خلية جديدة.

ولكن حسب مجلة "ساينس" فإن المركب الجديد الذى يطلق عليه "DFSAs" يوقف وظيفة الإنزيم ويمنع الفيروس من الانتشار، ويوقف قدرة الفيروس على تكوين مناعة ضد مضادات الفيروسات مما يمنحها الفرصة للعمل عليه.

وأظهرت الدراسات التى أجريت على الفئران قدرة المركب على التأثير فى نوعى الأنفلونزا A وB ويقومون حاليا بإجراء الاختبارات على حيوانات أخرى.

وقال رئيس فريق البحث ستيف ويذرز الأستاذ بجامعة بريتش كولومبيا: "عقارنا يعمل بنفس الطريقة التى تعمل بها علاجات الأنفلونزا العادية بأن يوقف عمل الإنزيم على جسم الفيروس ويمنع الفيروس من العدوى، ولكن ما يميز عقارنا أنه يجعل الأنزيم عديم الفائدة للفيروس".

فيما قال الدكتور آندرو واتس من جامعة باث والمؤلف المشارك بالدراسة: "عقارنا يعمل بشكل أفضل حتى على السلالات المقاومة للعقاقير من الفيروس"، ولكنه أكد أن أمامه ما بين ست إلى سبع سنوات من الاختبارات حتى يطرح فى الأسواق.

بينما أكد جون أوكسفورد خبير علم الفيروسات بكلية كوين مارى التابعة لجامعة لندن أن هذا العقار يعد خطوة تقدمية هامة


 
 توقيع : ابو هاني

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لاتشكي من الايام فليس لها بديل
ولاتبكي على الدنيا مدام آخرها الرحيل
واجعل ثقتك بالله ليس لها مثيل
وتوكل على الله حق التوكل فإنه على كل شي وكيل
واستغل حياتك في ذكر وشكر الله تجد كل مافيها جميل
واكثر من الاستغفار فإنه للهموم يزيل