قامتان أدبيتان في منتهى الأناقة والفاعلية المفرطة في العمق
قلمان كالشموع تنير دروب السائرين بالصدق والإخاء والوفاء والأمل والحنان
شمستان على حافتي الكون عهتدهما سقتا الزهور ألوانها ومنحتا الورود أريجهما
ساندرا
علمتها مثقفة ثقافة عليا وتعلمت معها الجديد الطازج
كلمات دافئة
رأيتها بأم عيني تنشر الدفئ في ربوع الكون وأرض العرب
فلا يسعنى إلا أن أنثر حروفي بين وديان كلماتهما وأضيف
شكرا للضيف على عبير الكلمات وشكرا للمضيف على ألوان الحروف
وشكرا لمن حضر وشارك
|