|
اقتباس:
اريد فقط التنويه الى أن الضرب احله الله للرجال كما في قوله تعالى (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَآ أَنْفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً). ارجوا منك اخي الكريم التأكد وتقبل تحياتي |
اقتباس:
و لو انها تفتح لنا أبواب خارج الموضوع المقيدين فيه ( ضرب الأخ لأخته) حسب ما أشارت الأخت في موضوعها فقد فتحت بابا آخر هو من آداب المعاشره الزوجيه في تفسير هذه الآيه نرجع الى الحديث و السنه , و قد بين لنا المصفطى صلى الله عليه وسلم - في القوامه , فهي ليست بالضرب أو بالتسلط الأعمىز و الآيه الثانيه: هي من اداب معاقبه الرجل لأمرأته حتى هي هجرهن لا نهجر المكان أولا بل التدرج فيه .. نهجر المضجع و إن لم يبد ثماره العقاب , نهجر الغرفه , و هلم جرا حتى يأتي آخرا الضرب و قد بٌينت آدابه , أخي راجع الكتاب والسنه . أو ( العم يوتيوب) في احد المحاضرات عن الضرب لي موقف استشهده معك.. عندما قذفت عائشه رضي الله عنها بالزناء من المنافقين , هل قام الرسول صلى الله عليه و سلم بضربها ؟ ام هجرها ؟ و لنا بأحمدِ صلى الله عليه و سلم أسوه حسنه ( للأسف بعضنا لا يحفظ من القرآن الا كم آيه ( الرجال قوامون على النساء , انكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلاث و رباع»: ا |
أختــي أميرة
يسعد مساك ومساء المشاركين بالموضوع أولاً : لا أرى ان ضرب المرأة من صفات الرجل ( الناضج ـ العاقل ) ثانيا : كما نوه الأخ محمد ال مهيد بأن وسيلة الضرب والعنف تأتي وتوجه الى من هو أقوى منك ان كنت قادراً ثالثاً : مهما كان الخطأ فلا يعالج بالخطأ رابعاً : من منظوري انا أن من يضرب المرأة فليس برجل بل ( ضفيع بما تعنيه الكلمة ) ان كانت أخت فهناك ألف أسلوب للعقاب غير الضرب وان كانت زوجة ( معاشرة بإحسان أو تسريح بمعروف ) وتـقـبلي فائق احترامي |
اقتباس:
انا فقط اردت التنوية على جملتك (ان الاسلام لم يأمرنا بالضرب) غير صحيحة اما بالنسبة لراي الشخصي فأنا اعارض الضرب سواء كان موجه الى امرأة ام الى رجل. |
| الساعة الآن 12:06 PM. |